كلّف الله المرأة أن تصف أحاسيسها للرجل، وصفاً وانطباعات، وكلّف الرجل أن يريها، دونما انطباع، أحاسيسه بالعين المجرّدة، فجعل جرمه دوماً مشهوداً.
وهب الله الرجل القوّة وكلّف المرأة سحبها منه.
النساء يتعذّبن ويبكين، حسناً، لكنّ الرجال يُتَوفّون.
ملاحظة: إن عيد المرأة في الطبيعة حصراً، فحيث يحكم الرجل لا أعياد.